حظك اليوم 2-5-2011 | حظك اليوم الاثنين | برجك اليوم 2-5-2011
أخي المسلم .. أختي المسلمة ..
لا تقرأ هذه الصفحة باستهتار فكم من صفحة جعلت قارئها من الصالحين وكم من صفحة جعلت قارئها يزداد عنادا وإصرارا
فأرجو أن أن تكون ممن سيهتدي إلى صراط مستقيم.
الأبراج .. في كل مكان..في الجرائد ..في المجلات ..في الكتب ..في الراديو .. في التلفاز .. في الإنترنت ..يوميا .. أكاذيب لا ندري من يؤلفها ونحن نستمع لها ونقرأها بل ووصل بنا الحال أن أصبحنا نبحث عنها أصبحت نساؤنا في كل صباح تقرا الفنجان ومن شبابنا من يفتح بأوراق اللعب وآخرين يتابعون برامج التنجيم في القنوات الفضائية وأصبح حب معرفة الغيب هوايتنا وملأ فراغنا وتسليتنا وكأن التسلية بالحرام حلال .. فهل تريد معرفة حكم التنجيم ؟.. وما الفرق بين التنجيم وعلم النجوم ؟..
قال صلى الله عليه وسلم (من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة) صحيح مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم (من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما انزل على محمد ومن أتاه غير مصدق له لم تقبل له صلاة أربعين ليلة) رواه الطبراني
كم صليت صلاة حتى الان وكم مرة قرأت "حظك اليوم" أو طالعت برجك أو استمعت لبرامج التنجيم أو قرأت فنجانك .. أخشى أن صلواتك ذهبت هباء .. قد تقول الأبراج ليست كاهنا أو عرافا فأقول لك أن من يكتبها هو كاهنا أو عرافا لأنه لا يعلم الغيب إلا الله ..
كما اخبرنا في كتابه :{ قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله }
أفلا تصدق الله ؟؟..أفلا تتعظ وتنتهي عن الأبراج ..
قد تقول : اقرأ الأبراج والفنجان للتسلية فقط أو لكي أرى إن كان ما جاء فيها صحيح
فأقول لك إذا قد ضيعت في كل مرة أربعين صلاة كما ورد في الحديث واستهنت بالمحرمات التي امرنا الله ورسوله بالانتهاء عنها افمن الممكن أن تكون هذه حجتك ؟؟!!..
وقد تصادف في أحد المرات أن تصدق ما كتب لك في برجك أو ما سمعته من قارئة فنجانك لأنه قد يحدث فعلا فتكون بذلك ممن برئت مما انزل على محمد عليه الصلاة والسلام .. ياه!!..
أمن الممكن انك في أية لحظة قد تكون معرض للكفر ؟ والعياذ بالله ..ولو انك تتمعن قليلا بما كتب في الأبراج لوجدت ما قد يحدث مع أي واحد منا إما زواج أو رزق أو فرح أو غضب أو ضيوف أو عمل .. الخ .. وهذه أشياء تحدث معنا فعلا .. لذلك عندما تحدث معنا قد تقول : نعم إنها الأبراج صدقت .. قراءة الكف صدقت ..
قال صلى الله عليه وسلم ( ألم تروا إلى ما قال ربكم ؟ قال ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا اصبح فريق منهم بها كافرين ، يقولون الكواكب وبالكواكب ) صحيح مسلم .
إذا الخلاصة :
الأبراج حرام .. قراءة الكف حرام .. قراءة الفنجان حرام .. الفتح بأوراق اللعب حرام .. مشاهدة برامج التنجيم حرام .. وإن كان من باب التسلية .. قد تتأفف وتقول : حرام حرام كل شيء حرام ..فأقول لك : لا.. اتق الله لست أنا من حرمتها بل هو الله الذي حرمها فلا تقل لله أف بل قل سمعت وأطعت..
قال تعالى [ من الذين هادوا يحرّفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليّا بألسنتهم وطعنا في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ] النساء ..
فلا تكن ممن يسمع و يصر على المعصية .
أخي المسلم .. أختي المسلمة ..
لا تقرأ هذه الصفحة باستهتار فكم من صفحة جعلت قارئها من الصالحين وكم من صفحة جعلت قارئها يزداد عنادا وإصرارا
فأرجو أن أن تكون ممن سيهتدي إلى صراط مستقيم.
الأبراج .. في كل مكان..في الجرائد ..في المجلات ..في الكتب ..في الراديو .. في التلفاز .. في الإنترنت ..يوميا .. أكاذيب لا ندري من يؤلفها ونحن نستمع لها ونقرأها بل ووصل بنا الحال أن أصبحنا نبحث عنها أصبحت نساؤنا في كل صباح تقرا الفنجان ومن شبابنا من يفتح بأوراق اللعب وآخرين يتابعون برامج التنجيم في القنوات الفضائية وأصبح حب معرفة الغيب هوايتنا وملأ فراغنا وتسليتنا وكأن التسلية بالحرام حلال .. فهل تريد معرفة حكم التنجيم ؟.. وما الفرق بين التنجيم وعلم النجوم ؟..
قال صلى الله عليه وسلم (من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة) صحيح مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم (من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما انزل على محمد ومن أتاه غير مصدق له لم تقبل له صلاة أربعين ليلة) رواه الطبراني
كم صليت صلاة حتى الان وكم مرة قرأت "حظك اليوم" أو طالعت برجك أو استمعت لبرامج التنجيم أو قرأت فنجانك .. أخشى أن صلواتك ذهبت هباء .. قد تقول الأبراج ليست كاهنا أو عرافا فأقول لك أن من يكتبها هو كاهنا أو عرافا لأنه لا يعلم الغيب إلا الله ..
كما اخبرنا في كتابه :{ قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله }
أفلا تصدق الله ؟؟..أفلا تتعظ وتنتهي عن الأبراج ..
قد تقول : اقرأ الأبراج والفنجان للتسلية فقط أو لكي أرى إن كان ما جاء فيها صحيح
فأقول لك إذا قد ضيعت في كل مرة أربعين صلاة كما ورد في الحديث واستهنت بالمحرمات التي امرنا الله ورسوله بالانتهاء عنها افمن الممكن أن تكون هذه حجتك ؟؟!!..
وقد تصادف في أحد المرات أن تصدق ما كتب لك في برجك أو ما سمعته من قارئة فنجانك لأنه قد يحدث فعلا فتكون بذلك ممن برئت مما انزل على محمد عليه الصلاة والسلام .. ياه!!..
أمن الممكن انك في أية لحظة قد تكون معرض للكفر ؟ والعياذ بالله ..ولو انك تتمعن قليلا بما كتب في الأبراج لوجدت ما قد يحدث مع أي واحد منا إما زواج أو رزق أو فرح أو غضب أو ضيوف أو عمل .. الخ .. وهذه أشياء تحدث معنا فعلا .. لذلك عندما تحدث معنا قد تقول : نعم إنها الأبراج صدقت .. قراءة الكف صدقت ..
قال صلى الله عليه وسلم ( ألم تروا إلى ما قال ربكم ؟ قال ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا اصبح فريق منهم بها كافرين ، يقولون الكواكب وبالكواكب ) صحيح مسلم .
إذا الخلاصة :
الأبراج حرام .. قراءة الكف حرام .. قراءة الفنجان حرام .. الفتح بأوراق اللعب حرام .. مشاهدة برامج التنجيم حرام .. وإن كان من باب التسلية .. قد تتأفف وتقول : حرام حرام كل شيء حرام ..فأقول لك : لا.. اتق الله لست أنا من حرمتها بل هو الله الذي حرمها فلا تقل لله أف بل قل سمعت وأطعت..
قال تعالى [ من الذين هادوا يحرّفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليّا بألسنتهم وطعنا في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ] النساء ..
فلا تكن ممن يسمع و يصر على المعصية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق